gameمقالات

4 أشياء ستجعلك تنتفض غضباً عندما تلعب الألعاب الالكترونية

الألعاب الإلكترونية اليوم ربما تكون من أهم وسائل الترفيه في العصر الحديث، هناك ملايين الأشخاص حول العالم الذين يهتمون بهذا النوع من الترفيه بل منهم المهووسين بكل جديد في هذه الصناعة . لكن في هذه التدوينة لن نتكلم عن هذه الألعاب بل سنتعرف عن ما يجعل عشاق الألعاب ينتفضون غضبا عند اللعب هذه الألعاب الالكترونية .

الحوارات الطويلة

ربما من الجيد أن نفهم قصة اللعبة ،فبعض الألعاب إن لم أقل معظمهما تكون مبينة على قصة .ولكن هناك دائما تلك الحالات التي تشعر بها بتجاوز هذه الحوارات الطويلة التي نكون مضطرون لمشاهدتها. هذا أمر مزعج للغاية خصوصا عندما تقوم بإعادة اللعبة ولا تريد أن ترى  تلك الحوارات مرة أخرى، أو ببساطة عندما يكون المشهد بطيئا  وملىء بالنصوص التي لا تنتهي أبدا.
عدم القدرة على تجاوز مرحلة ما في اللعبة 

إنه أمر محبط للغاية عندما لا تستطيع تجاوز مرحلة ما في اللعبة خاصة بعد أن تستنفذ جميع الحلول وقمت باعادة اللعبة أكثر من مرة ،هذا المثال ربما يتعزز أكثر في ألعاب الذكاء والألغاز . وقد نجد شكل أخر في الألعاب الأخرى كعدم قدرتنا على التغلب على أحد أعدائنا في اللعبة ، الأمر الذي يجعلك تستسلم في أخر المطاف.
نسيان عنصر مهم


هو عندما تلعب وتتجاوز جميع معظم المراحل ، لتكتشف في نهاية أنك بحاجة الى بعض العناصر التي لم تنتبه اليها في المراحل السابقة. لذلك تضطر وربما على مضض بالعودة إلى الى المراحل السابقة والبحث عن العنصر الذي ينقصك لاستكمال اللعبة، أو ربما تستعين بجوجل للخروج من هذا المأزق لأن هناك دائما أشخاص مثلك الذين صدفتهم نفس المشكلة. 
الأخطاء وكذلك Lag

تمام كما الويندوز لا احد يحب الشاشة الزرقاء أو الأخطاء التي تظهر في النظام ، فهو نفس الشعور الذي يشعر به مهووسي الألعاب حينما يصادفون مثل هذه المشاكل أثناء اللعب كخطأ في الذاكرة الذي يجعلك تفقد العملية برمتها، ومنها كذلك ما يعرف بـ Lag .والأصعب عندما تتكرر مثل الأخطاء التي تجعلك في حالة غضب شديد .

اكتشاف المزيد من مرابع التكنولوجيا

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من مرابع التكنولوجيا

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading